مرتب عالى !
طبعا كلكم مرتباتكم بتكفي و بتفييييييييض
و اهو البحر يحب اييييييه ..... الزياده
مرتب عالى يمكنني من العيشة المحترمه....
مرتب عالي .... يمكنني ان اتزوج فى المستقبل (ابقى قابلني)
مرتب عالي ..... يمكنني الادخار منه و كل فترة افكر فى التغيير لاثاث المنزل او تغيير المسكن نفسه ..... او ما رأيكم فى ان اقيم رحله سياحيه الى احد البلدان الاوروبية او البلدان الاخري .... مش هنقول متقدمه .... هنقول بلاد تانيه و خلاص
مش هنقول فيها حرية بجد .... مش هنقول ان فى قيمة للانسان فيها و المواطن...
يا سلام صدقوا لما قالوا (هيه دي مصر يا عبله)
و عندما نتفق ان أصابع الأيدي ليست على مستوى واحد...
فدعونا نلقى نظره ... لماذا يندرج بعض الشباب تحت مظلات سياسيه غير مرغوب فيها حتى من غالبية الشعب ؟
تفتكروا ليه يا حكومه؟
طبعا مالهومش اي عذر... الحمد لله ... فى السراء .... و الضرااااااااااااااااااء (ايوه اقصد اليومين دول يعني)
مرتبات عاليه .... و زواج ممهد و عمل متوفر ... و رحلات سياحيه .... و انتاج و ثقه بالنفس
طيب ما تيجي يا حكومه نحل بدل الكلام؟
فمن هنا و بأسم كل الشباب .. نقدم مبادرة .... فى رفع المرتبات قطاع حكومي و عام و خاص
و باللذات القطاع الحكومي .... ما تيجو نشتغل بجد ..... ما هي الانتاجيه من اغلب القطاعات الحكوميه ....
.... حتي اذا كان هناك تقصير من العاملين.... نعم هناك تقصير و تراخي من العاملين فى اغلب الهيئات الحكوميه
طيب ... لكل فعل .... رد فعل....
من اين اتي هذا التقصير .... هل من شدة الرفاهيه التي يتمتع بها الشعب و التي ادت ببعض منه الى الانتحار J.
طيب ايه رأيكم فى مبادرة مننا ... فى تغيير انظمة العمل الحكومي .... بشرط تغيير المرتبات ووضع حد ادني يوفر لاحفاد الفراعنه و المواطن الشاب عيشه كريمه؟
و هناك كثير من الشباب لديه افكار تفوق افكار بعض الخبراء الاجانب الذين تأتوا بهم احيانا من الخارج
و كمان هتدينا ثقه فى نفسنا و انت نفسك ايها الوزير او رئيس الوزراء ستشعر بالراحه
فكثير من الشباب (ذنبهم فى رقبتكم)
انا نفسي اعرف بس بتنامو ازاي؟
الم تشعروا بالابوة عندما تنظر الى شاب فى بدايه حياته و كأنه فى الخمسين من عمره
فيا ايها الوزير او رئيس الوزراء او المسئول .
هيا دعونا ننهض ببلدنا
صدقوني يوجد طاقات عند الشباب ... فما بالكم ان نستغلها ايجابيا بدلا من ان تتحول الى طاقات سلبيه بثقافات خاطئة احيانا مكتسبه من اماكن خاطئه.
مع تحياتي للجميع و الى اللقاء فى الحلم القادم الى ان يتحقق ايا منهم
مصطفى يحيى ابراهيم
*****************************************
قدينا عايشين
"عمود"
فلانتين المصريين,المصريين قوي..
غير اي فلانتين في اى كوكب تاني,
عندنا فلانتين بكل الالوان والروائح والاشكال,
فلانتين المصريين السنة دي سوبر لوكس عالمفتاح,
برائحة البوتاجاز اللي جاري البحث عن انبوبة
من ام 70 جنيه عشان تقدمها هدية
غالية نار في فلانتين المصريين..
لا واسمع, لو لاقيت الانبوبة ماتعملش شجاع
وتشيلها وتمشي, لازم تختارها حمراء اللون
, طبعا عارف ليه ..
اكيد يعني مش مش عشان نشجع بيها
المنتخب ونغني بيها الصبح
"يا حبيبتي يا مصر" وباليل "والله وعملوها الرجالة".
لازم كمان تعَرف اللي هتاخد الهدية
انك ضحيت بحاجات كتير عشان تجيبلها
اغلى هدية في البلد , ايوة ماتكسفش
لازم تعَرفها انك ضحيت بادميتك وكرامتك
وقيمة نفسك, لازم تعرف انك وقفت في طابور
عريض شتمت واتشمت, زقيت واتضربت..
لازم توضحلها ان الهدية السنادي
مش زي هدية السنة اللي فاتت
اللي جيبتلها فيها بـ2 جنيه عيش
بعد صراع مع الخونة اللي واقفين معاك
في طابور العيش ابو سوس ومسمار مصدي..
يلا بقى وكل بتاع وانتوا كدا ..
كدا وخلاص ما قدينا عايشين.
مصطفى ماهر...
******************************
مصادفات غامضة...
أثناء دراستى و قراءتى للتاريخ ,كنت دائما كثير الخلط بين شخصيتان تاريخيتان هما"نابليون"و"هتلر",حتى أنى كنت أظنهما فى عصر واحد وأن أحدهم هزم الأخر.
وعندما تعمقت فى القراءة أكتشفت أنى كنت قريب من الحقيقة بعض الشئ..!!
هناك لغز يحيط بين( نابليون )و(هتلر) وهو الرقم 129,وقبل أن أزيد الأمر غموضا ,راقبا تاريخ كل من الشخصيتان.
وقعت الثوره الفرنسيه بداية ظهور (نابليون )في عام 1789 واندلعت الثوره الألمانيه التي أنجبت (هتلر) عام 1918 والفارق الزمني بين الحادثتين هو (129) عاما واعتلى (نابليون) عرش فرنسا عام 1799وتسلم (هتلر) حكم ألمانيا عام 1928 والفارق الزمني هو (129) عاما أيضا وقد بدأت حملة (نابليون) لغزو روسيا عام 1815 في حين بدأت حملة (هتلر) على (روسيا) عام 1941 والفارق –كما خمنت-
(129) عاما .
هزم (نابليون) معركة (واترلو) عام 1815 وكانت بداية نهاية (نابليون) و كذلك فتحت الجبهة الثانية بنزول الحلفاء على شواطئ فرنسا في عام 1944 وهو الحدث الذي كان بداية هزيمة (هتلر) والفرق بين الحادثتين هو (129) عاما ايضا.
وبعيدا عن الأرقام يوجد تشابة عجيب فى حياتهما,مثل ميلاد كل منهما فى دولة غير التى حكمها ف(نابليون) ولد فى جزيرة (كوستاريكا) وحكم على (فرنسا) وأيضا ولد (هتلر) فى ( النمسا) وحكم(ألمانيا) وكل منهما كانت له ميول توسعيه وكلاهما حاول غزو (روسيا) وفشل وكلاهما هزمته )أنجلترا).
فهل سنتوقع وجود قائد عسكرى يشعل الحرب العالمية الثالثة عام 2047 –أقصد بعد 129عام من ثورة هتلر-؟؟
وأيضا من المصادفات العجيبة ,أرتبط حياة الملك الفرنسى (لويس الرابع عشر) برقم 14 فبغض النظر عن أسمه نجد أنه أعتلى العرش بصورة شكلية عام 1643م ومجموع أرقام هذا العام (3+4+6+1) = 14 لم يتوقف الأمر على هذا فبعد تسع سنوات وبالتحديد عام 1652م ثارت جماعة المقلاع ضد الملك( لويس الرابع عشر)
وأذا جمعت أرقام هذا العام (2+5+6+1) ستجدها تساوى 14 وأيضا بعد مرور تسعة سنوات –لايوجد علاقة برقم تسعة ولكنها محض صدفة - أى فى عام 1661
ولد أبنه وولى عهده وبالطبع جمعت أرقام هذا العام (1+6+6+1) لتجده 14,وبعد تسع سنوات- بدأت أتشكك فى رقم 9- شيد حصن (الأنفاليد) فى باريس وكان عام 1670م والذى مجموع أرقامه تساوى 14=(0+7+6+1) وهكذا تنتهى علاقة رقم 14 بالملك لويس الرابع عشر والتى ربما لم يلحظ بوجودها حتى وفاته عام 1715و أيضا مجموع أرقام هذا العام (5+1+7+1) = 14 وكان عمره وقت وفاته 77 عام-لاحظ أنه ولد عام 1638م- ومجموع أرقام عمره 7+7=14 .
لاتعليق
وبعيدا عن الأرقام يوجد تشابة عجيب فى حياتهما,مثل ميلاد كل منهما فى دولة غير التى حكمها ف(نابليون) ولد فى جزيرة (كوستاريكا) وحكم على (فرنسا) وأيضا ولد (هتلر) فى ( النمسا) وحكم(ألمانيا) وكل منهما كانت له ميول توسعيه وكلاهما حاول غزو (روسيا) وفشل وكلاهما هزمته )أنجلترا).
فهل سنتوقع وجود قائد عسكرى يشعل الحرب العالمية الثالثة عام 2047 –أقصد بعد 129عام من ثورة هتلر-؟؟
وأيضا من المصادفات العجيبة ,أرتبط حياة الملك الفرنسى (لويس الرابع عشر) برقم 14 فبغض النظر عن أسمه نجد أنه أعتلى العرش بصورة شكلية عام 1643م ومجموع أرقام هذا العام (3+4+6+1) = 14 لم يتوقف الأمر على هذا فبعد تسع سنوات وبالتحديد عام 1652م ثارت جماعة المقلاع ضد الملك( لويس الرابع عشر)
وأذا جمعت أرقام هذا العام (2+5+6+1) ستجدها تساوى 14 وأيضا بعد مرور تسعة سنوات –لايوجد علاقة برقم تسعة ولكنها محض صدفة - أى فى عام 1661
ولد أبنه وولى عهده وبالطبع جمعت أرقام هذا العام (1+6+6+1) لتجده 14,وبعد تسع سنوات- بدأت أتشكك فى رقم 9- شيد حصن (الأنفاليد) فى باريس وكان عام 1670م والذى مجموع أرقامه تساوى 14=(0+7+6+1) وهكذا تنتهى علاقة رقم 14 بالملك لويس الرابع عشر والتى ربما لم يلحظ بوجودها حتى وفاته عام 1715و أيضا مجموع أرقام هذا العام (5+1+7+1) = 14 وكان عمره وقت وفاته 77 عام-لاحظ أنه ولد عام 1638م- ومجموع أرقام عمره 7+7=14 .
لاتعليق
مصطفى عبد الرحيم
*******************************
"ورا الشمس"
عمود
"تلبيس" البرادعى
من "فيينا" بدأت القصة اللى مصر لحد دلوقتى
مش قادرة تعرف هى رايحة على فين بسببها
وهى نية البرادعى للترشيح رئيساً للجمهورية سنة 2011 !!
من بداية القصة كان فيه جهة معارضة
لترشيحه بسبب "جهله" بظروف
مصر الداخلية والخارجية ،
وجهة تانية بتأيده وكأنه صلاح الدين "القليوبى"
محرر مصر من الفقر ،
وجهة تالتة مريحة دماغها وشايلة ايدها تماماً من الموضوع.
الجهة اللى عايز أحللها هى الجهة المؤيدة
ودى بتنقسم لقسم نشيط عايز التغيير
لأنه عارف كويس اوى قيمة التغيير دا ايه ،
وقسم مش فاهم وشايف انها موضة
ولازم يمشى معاها وخلاص ،
وقسم واعى وشايف انه فعلاً حد يستحق المنصب دا
، وجهة تانية بقى اللى هى الأحزاب المعارضة !!!
بالنسبة لأحزاب المعارضة ماشية بمنطق
"معاهم معاهم ، عليهم عليهم" اول ما البرادعى
طلع فى التليفزيون قال انه هيترشح
كلهم طلبوا منه الانضمام لأحزابهم
وأول ما الموضوع دخل فى الجد
ودخل فيها الأمن باعوه وقالوا احنا ماقلناش هندعم البرادعى !!!
وأصبحت قوة البرادعى محصورة بين جهة مؤيدة فعلاً
وهى مجرد أفراد ولاتمتلك قوة حزبية
وبين جهة الأحزاب اللى وقفته فى وش المدفع
واى مشكلة هتحصل هيخلعوا ويقولوا ملناش دعوة
وأصبح موقفهم تجاه البرادعى
هو "تلبيس البرادعى رئيساً للجمهورية".
إسلام منير
*************************************
كان يوم الخميس الموافق الحادى عشر من فبراير هو بمثابه انطلاقه لفكره عيد الانتماء انا مصري، وهى فكره مجموعه من الشباب المصري الغير منتمين لاى حزب او تجمع، هم فقط متجمعين على حب مصر.
وتحت شعار النجاح الشخصى، تم الاحتفال فى مركز شباب الجزيره، ليكون الهدف خلال هذا العام هو نجاح كل شخص من موقعه وفى مجال عمله، وبهذا يتحقق النجاح لمصرنا الغاليه.
بدات الاحتفاليه بالحديث عن فكره عيد الانتماء انا مصري وعن اهداف فريق عيد الانتماء، وتم الاعلان عن مبادره تحقيق الاهداف والنجاح الشخصى، ومحاوله لتوفير فرص عمل للشباب المشارك من خلال التعاون مع المجموعة الدولية للتدريب والتوظيف، وكذلك منح العديد من الدورات التدريبيه فى مجلات الكمبيوتر واللغات من خلال شركه سمارت مايند.
ومن اهم أحداث الاحتفاليه كان تكريم العشر متسابقين الفائزين فى مسابقه عيد الانتماء أنا مصري من خلال فريق عمل عيد الانتماء وهم محمد التهامى صاحب الفكره وشيرين ثروت منظم الاحتفاليه وقائد الفريق وضحى حلمى المسئول الاعلامى ودعاء جميل مسئول فريق الكتابه واسلام منير مسئول الدعايا والتسويق
ومن المنتظر خلال شهر مارس قيام حفل توقيع لكتاب يضم قصص نجاح العشر فائزين يصدر عن مكتبه جرير ويتبعه فى الاول من ابريل ندوه عن شخصيه احمد عرابى، وسوف يتم الاعلان عن ميعاد صدور الكتاب وحفل التوقيع من خلال الجروب الرسمى لعيد الانتماء على الفيس بوك وهو أول فبراير عيد الانتماء .. أنا مصري
وكان من حضور الحفل
الفنان محمد فهيم والمطرب حمزه نمره والدكتور شريف عرفه مدرب التنميه البشريه ورسام الكاريكاتير والمهندس محمد عبد المنعم الصاوى مؤسس ساقيه الصاوى والدكتور محمد حسين زميل الاكاديميه للتنميه البشريه بانجلترا ودكتور ناديه العوضى رئيس الإتحاد الدولي للإعلاميين العلميين - ورئيس مكتب مصر للمركز الدولي للصحفيين وأول من تسلق قمة أعلى جبل في أفريقيا والطفل محمود وائل أذكى طفل فى العالم.
وواجه فريق عيد الانتماء مشكله كبيره فى عدم وجود ممولين للفكره وذلك لعدم اعترف احد بان مجموعه من الشباب يمكنها ان تصنع فكره وحلما بهذا الشكل، وبالتالى لم يجدوا غير مركز شباب الجزير الذى وافق على استضافه الحفل على ارضه ولكن بعد وضع شروطه اولا، واشتراطه ان يشترك احد اعضاء الفريق فى مركز الشباب حتى يتمكنوا من اتمام الاجراءات الروتينيه، وبسب تعنت المركز وشروطه حدثت العديد من المشاكل خلال الحفل الامر الذى اعطى انطباع عند الكثيرين بان الحفل غير منظم.
وبسبب ثقه فريق عيد الانتماء انا مصري فى مركز الشباب وفى شباب البرلمان حدث الكثير من التجاوزات والتى كان منها محاوله شباب المركز الواضحه فى سرقه نجاح الفكره والفريق ومحاوله لفت الانتباه لهم بكافه الطرق وظهر ذلك واضحا فى كافه احاديثهم حيثوا نسبوا الفكره لانفسهم وهم لم يشاركوا باى شيء غير تقديم مكان الاحتفال متجاهلين تمام فريق عيد الانتماء الذى بذل مجهود كبير جدا فى التجهيز لهذه الاحتفاليه ، الامر الذى يدعو اى شاب للتفكير مئات المرات قبل ان يتعامل مع اى جهه مسئوله، ترى هل ستسرق فكرته ام ماذا؟؟!
وكذلك ظهر عدم تنظيم الحفل وبعض من الهرج والمرج بسبب استعجال مسئولين المركز فى تكريم المتسابقين وذلك بسبب انشغالهم بمواعيد اخرى ورغبتهم فى المغادره، الامر الذى ادى لصعود العشر متسابقين والضيوف المكرمين على المسرح فى آن واحد، وايضا ظهر واضحا تدخلهم فى تقديم الحفل عندما صعد جميع شباب البرلمان الى خشبه المسرح ومحاولاتهم التدخل فى تقديم الحفل وتكريم المتسابقين.
ومن هنا كانت دعوه فريق عيد الانتماء انا مصري لكل من يمكنه دعم وتمويل الفكره حتى تظهر فى السنوات القادمه فى صوره افضل واكثر تنظيما.
ومعنا احد المتسابقين الفائزين فى مسابقة انا مصرى التابعة لعيد الانتماء
"حاتم عرفه"
فى البداية عاوزين نعرف :
السن؟
21
المؤهل الدراسى؟
طالب بكلية التجارة بالسنة الثالثة
محافظة الميلاد؟
إيتاي البارود - البحيرة ..
قضيت فيها سنة من عمري ومن بعدها أعيش في الإسكندرية
الحالة الاجتماعية؟
نعم ؟
أعزب أكيد
الوظائف السابقة والوظيفة الحالية؟
عملت كمصمم جرافيك بعدة مطابع ومكاتب تصميمات بالإسكندرية
وحاليا أعمل كمصمم أغلفة مع عدة دور نشر
سؤالى الاول ليك هو:
امتى حسيت انك عاوز تبقى مصمم لأغلفة الكتب؟
لما اتنشرت كتب إطلالة الجماعة الأدبية اللى انا عضو فيها
وباكتب فيها قصص قصيرة
وكانت أغلفة الكتب من تصميمي
ولما شوفت رد فعل الناس والكتاب الكبار حول تلك الأغلفة
حسيت إني أقدر أمشي في السكة دي وحبتها
ازاى قدرت توصل لدور النشر وتقنعهم بموهبتك عشان ينشرولك تصاميمك على اغلفة الكتب اللى بيطبعوها؟
الحقيقة ان بدايتي كانت مع دار اكتب للنشر لما اتعرفت على أحد العاملين بالدار
واقتنع بتصميماتي اللى عملتها قبل كدة ومنها كتب إطلالة وقرروا يتعاملوا معايا بعد كدة
ومن بعدها كل الشغل بقى بييجي من أصحاب دور النشر أو الكتاب اللى بيشوفوا شغل ليا أو باتعرف عليهم
أو حد بيدلهم عليا وينصحهم بيا
لما بتيجى تعمل تصميم لغلاف كتاب معين .هل بتقرأ الكتاب و لا بتعمل تصميم يتناسب مع العنوان ولا بتتكلم مع الكاتب ولا ايه بالظبط؟
كل كتاب وله قصته أو موضوعه لكن الأساس إني لازم أقرأ الكتاب كويس أو مجرد آخد عنه فكرة لو موضوعه علمي مثلا أو موضوعه مش محتاج الكثير من القراءة
وبعد ما أعمل التصميم باتناقش مع الكاتب أو صاحب دار النشر على حسب اللى بتعامل معاه
وأعرف رأيه وأشرحله فكرتي وأفهم فكرته لو في خلاف .. ومهم أيضا إن تصميم الغلاف يتناسب مع العنوان عشان يقدر يجذب القاريء من أول وهلة
فكرة اشتراكك فى مسابقة انا مصرى عيد الانتماء جت ازاى؟
جت عن طريق القائمين على الفكرة اللى أغلبهم كانوا من أصدقائي واللى اقترحوا عليا انى ارشح نفسي في المسابقة
ومكنتش موافق في البداية لأني كنت شايف نفسي ماستحقش جايزة زي دي
بس فكرت انه هايبقى كويس لو أي حد متابع المسابقة سواء صغير أو كبير يلاقي من ضمن المتسابقين رياضيين وفنانين وعلماء وجميع فئات الشباب الناجح
وهايكون كويس انه يكون ضمن دول مصمم أغلفة كتب أو مصمم جرافيك عموما ودي حاجة ممكن تحمس شباب كتير إنهم يخشوا في المجال ده
كان شعورك ايه وانت طالع على منصة التكريم كأحد العشرة الفائزين فى مسابقة عيد الانتماء؟
كنت فرحان وحاسس إن ربنا بيكافئني على حاجة حلوة عملتها في السنين اللى فاتت ..
وحاسس إني لازم اجتهد كتير الفترة الجاية عشان أكون فعلا قد التكريم ده
ليه اهديت التكريم لوالدك ؟
والدي اهديتله التكريم عشان هو اللى حببني في الخط العربي بخطه الرائع ودي كانت الخطوة الأولى في حب الحاجات الفنية عموما
من خط عربي ورسومات وكاريكاتير وزخارف ولأن كل الشهادات اللي كانت مكتوبة في اليوم ده كانت بخط إيدي وأنا ورثت عنه موهبة الخط العربي
حكمة بتؤمن بيها ونصيحة تقولها للشباب الطموح من ابناء جيلك؟
حكمة مثلي الأعلى مصطفى صادق الرافعي : "عليك أن تميز بين ما يجب أن يبقى خيالا وما يجوز أن يصير واقعاً
فى النهاية باشكرك على الحوار الجميل ده
السن؟
21
المؤهل الدراسى؟
طالب بكلية التجارة بالسنة الثالثة
محافظة الميلاد؟
إيتاي البارود - البحيرة ..
قضيت فيها سنة من عمري ومن بعدها أعيش في الإسكندرية
الحالة الاجتماعية؟
نعم ؟
أعزب أكيد
الوظائف السابقة والوظيفة الحالية؟
عملت كمصمم جرافيك بعدة مطابع ومكاتب تصميمات بالإسكندرية
وحاليا أعمل كمصمم أغلفة مع عدة دور نشر
سؤالى الاول ليك هو:
امتى حسيت انك عاوز تبقى مصمم لأغلفة الكتب؟
لما اتنشرت كتب إطلالة الجماعة الأدبية اللى انا عضو فيها
وباكتب فيها قصص قصيرة
وكانت أغلفة الكتب من تصميمي
ولما شوفت رد فعل الناس والكتاب الكبار حول تلك الأغلفة
حسيت إني أقدر أمشي في السكة دي وحبتها
ازاى قدرت توصل لدور النشر وتقنعهم بموهبتك عشان ينشرولك تصاميمك على اغلفة الكتب اللى بيطبعوها؟
الحقيقة ان بدايتي كانت مع دار اكتب للنشر لما اتعرفت على أحد العاملين بالدار
واقتنع بتصميماتي اللى عملتها قبل كدة ومنها كتب إطلالة وقرروا يتعاملوا معايا بعد كدة
ومن بعدها كل الشغل بقى بييجي من أصحاب دور النشر أو الكتاب اللى بيشوفوا شغل ليا أو باتعرف عليهم
أو حد بيدلهم عليا وينصحهم بيا
لما بتيجى تعمل تصميم لغلاف كتاب معين .هل بتقرأ الكتاب و لا بتعمل تصميم يتناسب مع العنوان ولا بتتكلم مع الكاتب ولا ايه بالظبط؟
كل كتاب وله قصته أو موضوعه لكن الأساس إني لازم أقرأ الكتاب كويس أو مجرد آخد عنه فكرة لو موضوعه علمي مثلا أو موضوعه مش محتاج الكثير من القراءة
وبعد ما أعمل التصميم باتناقش مع الكاتب أو صاحب دار النشر على حسب اللى بتعامل معاه
وأعرف رأيه وأشرحله فكرتي وأفهم فكرته لو في خلاف .. ومهم أيضا إن تصميم الغلاف يتناسب مع العنوان عشان يقدر يجذب القاريء من أول وهلة
فكرة اشتراكك فى مسابقة انا مصرى عيد الانتماء جت ازاى؟
جت عن طريق القائمين على الفكرة اللى أغلبهم كانوا من أصدقائي واللى اقترحوا عليا انى ارشح نفسي في المسابقة
ومكنتش موافق في البداية لأني كنت شايف نفسي ماستحقش جايزة زي دي
بس فكرت انه هايبقى كويس لو أي حد متابع المسابقة سواء صغير أو كبير يلاقي من ضمن المتسابقين رياضيين وفنانين وعلماء وجميع فئات الشباب الناجح
وهايكون كويس انه يكون ضمن دول مصمم أغلفة كتب أو مصمم جرافيك عموما ودي حاجة ممكن تحمس شباب كتير إنهم يخشوا في المجال ده
كان شعورك ايه وانت طالع على منصة التكريم كأحد العشرة الفائزين فى مسابقة عيد الانتماء؟
كنت فرحان وحاسس إن ربنا بيكافئني على حاجة حلوة عملتها في السنين اللى فاتت ..
وحاسس إني لازم اجتهد كتير الفترة الجاية عشان أكون فعلا قد التكريم ده
ليه اهديت التكريم لوالدك ؟
والدي اهديتله التكريم عشان هو اللى حببني في الخط العربي بخطه الرائع ودي كانت الخطوة الأولى في حب الحاجات الفنية عموما
من خط عربي ورسومات وكاريكاتير وزخارف ولأن كل الشهادات اللي كانت مكتوبة في اليوم ده كانت بخط إيدي وأنا ورثت عنه موهبة الخط العربي
حكمة بتؤمن بيها ونصيحة تقولها للشباب الطموح من ابناء جيلك؟
حكمة مثلي الأعلى مصطفى صادق الرافعي : "عليك أن تميز بين ما يجب أن يبقى خيالا وما يجوز أن يصير واقعاً
فى النهاية باشكرك على الحوار الجميل ده
واتكلمنا كمان مع ضحى حلمى المنسق الاعلامى لفريق عيد الانتماء
اولا عايزة اعرف انضمامك لفريق عمل عيد الانتماء جه ازاى؟
بداية فكرة عيد الانتماء كانت بالأديب محمد التهامي
وكنت أنا أول حد عرضها عليه
نشتغل فيها ونطورها عشان تكون بالشكل اللى طلعت بيه الواقتي وبالشكل اللي هتكون عليه بعد تطويرها أكتر
بداية بالاحتفال التكريمي السنوي لحد أخر فعالية هنعملها لأننا هنعمل ندوات ثقافية وهنقدم دورات تدريبية وهننزل كتاب وهنعمل حاجات كتيرة اوي
احساسك ايه وانتى اصغر عضوة فى فريق عمل عيد الانتماء؟
السؤال ده دايما بيتوجه لي وبحس فيه نوع من الاستعجاب لأني صغيرة "في نظركوا" .. لا أنا مش صغيرة أنا بشوف أنه المفروض قبل ما الواحد يكمل 20 سنة يكون عمل حاجة في حياته مش معقولة هيبقي عندي 20 ولا 21 سنة وابقي لسه بفكر هعمل ايه مفيد ده إذا فكرت اصلا
يبقي أنا فعلا مش صغيرة .. أنا بحاول اعمل حاجة قبل ما افاجأ أني بقي عندي 20 سنة
كلمينا عن دورك فى الحملة؟
أنا دوري هو "المنسق الإعلامي" مسئوليتي اكلم الصحافة والتلفزيون عشان الفكرة تكبر وتنتشر أكتر عشان توصل لأكبر عدد ممكن من الناس
حابين أن الفكرة تكون على مستوي الجمهورية .. أنه "عيد الانتماء" يكون عيد فعلا زيه زي عيد الحب وعيد الأم وكل الاعياد اللى عندنا
كمان أنا المسئولة عن الضيوف اللى بنعزمهم في الأحداث بتاعتنا .. والمسئولة عن جروب الفيس بوك بكبر عدد أعضاءه لنفس الهدف "نشر الفكرة" وبتابع ايه الجديد اللى فيه وبرد على الناس اللى بتكتب على الوال و"براقب" اللى بيحاولوا يعملوا مشكلة أو يغيروا سير الجروب بكلام في السياسة أو في الدين أو الكورة أو في أي حاجة فيها أسم مصر وبيستخدموها لمضايقتنا بس محدش بينجح في محاولته لمضايقتنا أنا عامله لهم زي هتلر عاملة لهم "إبادة" .. قاعدة لهم فيها يعني
كمان بتابع المدونة بأني أنزل الأخبار الجديدة اللى عننا والتفاصيل
والمسئولة عن الإيميل بتاعنا .. برد على اللى بيبعت لنا رسايل وبستقبل كل الإستمارات اللى بتوصل لنا
بداية فكرة عيد الانتماء كانت بالأديب محمد التهامي
وكنت أنا أول حد عرضها عليه
نشتغل فيها ونطورها عشان تكون بالشكل اللى طلعت بيه الواقتي وبالشكل اللي هتكون عليه بعد تطويرها أكتر
بداية بالاحتفال التكريمي السنوي لحد أخر فعالية هنعملها لأننا هنعمل ندوات ثقافية وهنقدم دورات تدريبية وهننزل كتاب وهنعمل حاجات كتيرة اوي
احساسك ايه وانتى اصغر عضوة فى فريق عمل عيد الانتماء؟
السؤال ده دايما بيتوجه لي وبحس فيه نوع من الاستعجاب لأني صغيرة "في نظركوا" .. لا أنا مش صغيرة أنا بشوف أنه المفروض قبل ما الواحد يكمل 20 سنة يكون عمل حاجة في حياته مش معقولة هيبقي عندي 20 ولا 21 سنة وابقي لسه بفكر هعمل ايه مفيد ده إذا فكرت اصلا
يبقي أنا فعلا مش صغيرة .. أنا بحاول اعمل حاجة قبل ما افاجأ أني بقي عندي 20 سنة
كلمينا عن دورك فى الحملة؟
أنا دوري هو "المنسق الإعلامي" مسئوليتي اكلم الصحافة والتلفزيون عشان الفكرة تكبر وتنتشر أكتر عشان توصل لأكبر عدد ممكن من الناس
حابين أن الفكرة تكون على مستوي الجمهورية .. أنه "عيد الانتماء" يكون عيد فعلا زيه زي عيد الحب وعيد الأم وكل الاعياد اللى عندنا
كمان أنا المسئولة عن الضيوف اللى بنعزمهم في الأحداث بتاعتنا .. والمسئولة عن جروب الفيس بوك بكبر عدد أعضاءه لنفس الهدف "نشر الفكرة" وبتابع ايه الجديد اللى فيه وبرد على الناس اللى بتكتب على الوال و"براقب" اللى بيحاولوا يعملوا مشكلة أو يغيروا سير الجروب بكلام في السياسة أو في الدين أو الكورة أو في أي حاجة فيها أسم مصر وبيستخدموها لمضايقتنا بس محدش بينجح في محاولته لمضايقتنا أنا عامله لهم زي هتلر عاملة لهم "إبادة" .. قاعدة لهم فيها يعني
كمان بتابع المدونة بأني أنزل الأخبار الجديدة اللى عننا والتفاصيل
والمسئولة عن الإيميل بتاعنا .. برد على اللى بيبعت لنا رسايل وبستقبل كل الإستمارات اللى بتوصل لنا
واخيرا كان حوارنا مع محمد التهامى صاحب فكره عيد الانتماء
ساعات بتحصل أحداث توضح طرق للناس . او تنور فى دماغه حاجات
.. بعد مباراة الجزائر احنا حسينا أد اية المصريين بيحبوا البلد دي
بعد مباراة ام درمان ظهرت العديد من الجروبات والحملات اللى بتدعو لحب مصر بس مأخدوش نفس الاهتمام الاعلامى اللى اخدته فكرة عيد الانتماء .فى رأيك ليه؟
أولا النجاح من عن ربنا
ثانيا لانى كتبت المشروع بشكل كويس . لاني كاتب , فعملت له اصل تاريخي و عملت له و خطة و المشروع و يعود الفضل لقريق العمل المتميز اللى شاركنا فى تنظيم الحفلة
تفتكر عيد الانتماء ممكن يتعمم ويبقى زى عيد الام كدة؟ ولا صعب؟
ايوة طبعا .. انا شاء الله
مصر بتمثلك ايه؟
مصر فكرة و حالة شديدة الغرابة
على رأي ع صلاح جاهين
على اسم مصر التاريخ يقدر يقول ما شاء
أنا مصر عندي أحب وأجمل الأشياء
بحبها وهي مالكة الأرض شرق وغرب
وبحبها وهي مرمية جريحة حرب
بحبها بعنف وبرقة وعلى استحياء
واكرهها وألعن أبوها بعشق زي الداء
واسيبها واطفش في درب وتبقى هي ف درب
وتلتفت تلاقيني جنبها في الكرب
والنبض ينفض عروقي بألف نغمة وضرب
انت كشاب فى بداية مشواره اكيد واجهتك المشكلات اللى بتواجه الشباب فى بداية حياتهم زى الزحمة والبطالة وارتفاع الاسعار .ده مخلكش تفكر فى الهجرة زى معظم الشباب المصرى؟
و الله بواجه مشكلات كتير , و الفساد منتشر في أماكن كتير , الناس مش بتحب بعضها
كل الموظفين بيحاولوا يستغلوك .. بس ارتباطي بمصر أرتباط عاطفي . انا مسحور بيها و بكل مكان فيها
حكمة بتؤمن بيها ونصيحة تقدمها للشباب المصرى؟
النجاح يبدأ من داخلك
اجرى الحوارات رغده صالح
كتب المقدمه دعاء جميل
بجد اسلوب الكتابة راقي جدا عصري وفي نفس الوقت لمس الواقع وقدم صورة للي احنا عايشين فية نتعلم منها مش نخاف نشوفها ونكسف منها .وربنا يوفقكو ودايما للامام
ردحذف